روى أن عبدالملك بن مروان لما أحس بالموت قال: «ارفعوني على شرف فكان ذلك، فتنسم الروح، ثم قال: يا دنيا ما أطيبك! إن طويلك قصير، وإن كثيرك لحقير، وإن كنا منك لفي غرور، وتمثل بهذه البيتين من الشعر:
إن تناقش يكن نقاشك يارب
عذاباً ولا طوق لي بالعذاب
أو تجاوز فأنت رب صفوح
موسوعة الحكم.عن مسيء ذنوبه كالتراب